![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiRQLvlUa2CvulEvC6YGuwLyqAXWhU-MqR8yH3bGhmvjfnuEkhlp67UwQidiTYLXvsmOLtlvYlaAxvRxPWc44v8AH1yH7PYJ24f3z8Fu6RggwLRBDK4vs-T29ECh7w5mPQVB6vMuSar1uAR/s200/lion.jpg)
يحكي ان فتاة اسمها ثناء حاصلة علي بكالوريوس تجارة 1998 ظلت لعدة سنوات تبحث عن عمل دون جدوي فأشار عليها أحد أقاربها بالذهاب معه لمقابلة مسئول يعمل بحديقة الحيوان ليسأله عن عمل مناسب لها فاعتذر لهم المسئول ولكنه بعد تفكير قال لثناء ان زوجة الأسد ماتت وان الحديقة لن تأتي بأخري الا بعد شهور بسبب الإجراءات الروتينية وعرض عليها ان ترتدي جلد زوجة الأسد وتجلس في القفص مكانها يوميا من الساعة ال 9 صباحا حتي الساعة ال 2 ظهرا لقاء مرتب جيد وطمأنها ان الأسد في قفص ملاصق لها وان بينهما بابا مغلقا وظلت ثناء علي هذا الوضع لمدة شهر حتي حدثت الواقعة حينما نسي الحارس في أحد الأيام اغلاق الباب الذي يفصلها عن الأسد فدخل إليها الأسد محاولا التحرش بها فأخذت تصرخ مستغيثة وانها ثناء بكالوريوس تجارة 98 وكانت المفاجأة ان الأسد رد عليها بأنه طلعت محروس بكالوريوس علوم 95
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق